متى ينتهي اجتماع أوبك
إنتاج الجزائر من النفط يخفض ب 200 ألف برميل يومي من أصل مليون برميل أفضى اجتماع أوبك+ الذي انعقد اليوم إلى توافق روسي سعودي سمح بخفض إنتاج النفط ب 10 مليون برميل يوميا وهذا بداية من شهر ماي القادم وإلى غاية شهر جوان على أن 15/8/1441 بعد الهجرة 17/8/1441 بعد الهجرة متى يتم تغيير زيت محرك المركبة؟ جولة أخرى من الدراما وتوقف المحادثات يوم الاثنين ، اختتم تمديد اجتماع أوبك + يوم الثلاثاء أخيرًا بحل اتفق عليه جميع أعضاء أوبك+.
وقعت أوبك اتفاق يعرف بـ أوبك بلس ويضم الاتفاق 23 دولة مصدرة للنفط. [3] [4] جرى التوصل لهذا الاتفاق في نوفمبر 2016 بهدف خفض إنتاج البترول لتحسين أسعار النفط في الأسواق.
أنهت «أوبك+»، أول أمس، محادثات دامت يومين، وقررت في ختامها عقد الاجتماع القادم للجنة المراقبة الوزارية المشتركة في 3 فبراير المقبل، على أن تعقد اجتماعها الموسّع للمجموعة في 4 مارس الذي يليه، وذلك وفقاً لبيان رسمي صادر تتكون عُصْبة (أو دول حلف) أوبك+ من 23 دولة (13 دولة من أوبك و10 دول من خارج أوبك). وكان أول اتفاق رسمي في 30 نوفمبر 2016. بعد سنة من المفاوضات الشّاقة بين أوبك والمصدرين للبترول من خارجها. لقد تم التوصل -للمرة الأولى- إلى الاتفاق وتعمل «أوبك+» على خفض لم يسبق له مثيل للإنتاج النفطي، يعادل 10 في المئة من المعروض العالمي أو 10 ملايين برميل يومياً، وهو ما تتوقع الدول الأعضاء أن يكون جهداً عالمياً يشمل الولايات المتحدة. في ظل استمرار الحرب المستمرة على أسعار النفط أعلن الناطق باسم الرئاسة الروسية تأجيل عقد مؤتمر أوبك بلس إلى 9 أبريل/نيسان الجاري، بعد أن كان من المقرر عقده اليوم الاثنين. لا عجب إذاً، أن أسعار النفط الخام بنسبة 5 في المائة إلى ما دون 49 دولاراً للبرميل بعد اجتماع "أوبك" الخميس الماضي، ما يعكس شكوكاً في استراتيجية المنظمة. دارت حرب أسعار ضارية في مطلع العام بين السعودية وروسيا، ثالث وثاني أكبر منتج للنفط في العالم على التوالي، في سوق تعاني من تبعات الوباء، ما تسبب بتدهور الأسعار إلى أدنى مستوياتها منذ نحو عقدين، قبل في الوقت الذي تشير فيه دول أعضاء من منظمة أوبك، إلى شبه الاتفاق على تمديد خفض الإنتاج، الذي ينتهي مارس (آذار) المقبل، مع إمكانية مناقشة زيادته، غدا الخميس، ترسل روسيا، وهي على رأس المنتجين المتحالفين مع أوبك من خارجها
17 تشرين الثاني (نوفمبر) 2020 وقال مصدر آخر إن الاجتماع القادم للجنة الوزارية المشتركة لأوبك+ من المزمع عقده في 17 ديسمبر. واتفقت الدول الأعضاء في مجموعة أوبك+ على أنها يجب أن
17/8/1441 بعد الهجرة
شفق نيوز/ أجرى رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي وولي العهد السعودي محمد بن سلمان يوم الثلاثاء اجتماعاً مرئياً (افتراضي) اتفقا خلاله على تسعة بنود لتعزيز العلاقات بين بلديهما على مختلف الأصعدة.
30 تشرين الثاني (نوفمبر) 2020 أسعار النفط تتراجع تزامنا مع اجتماع "أوبك+" وبدأ وزراء الطاقة في منظمة الدول المصدرة للبترول "أوبك" بقيادة السعودية ومنتجين من خارجها بقيادة روسيا فيما يعرف باتحاد "أوبك+" استئناف اجتماع "أوبك+" بشأن الإنتاج الثلاثاء. وسط تباين مواقف الدول الأعضاء حول تمديد التخفيضات. 05.01.2021. استئناف اجتماع "أوبك+" بشأن الإنتاج الثلاثاء
وشدد رئيس الوزراء في اجتماع مجلس الوزراء على ضرورة قيام مختلف الجهات المعنية بتطبيق هذه الإجراءات بشكل صارم في مختلف مواقع العمل والإنتاج، وذلك في ضوء ما نشهده مؤخرا من زيادة في عدد الإصابات.
في ظل استمرار الحرب المستمرة على أسعار النفط أعلن الناطق باسم الرئاسة الروسية تأجيل عقد مؤتمر أوبك بلس إلى 9 أبريل/نيسان الجاري، بعد أن كان من المقرر عقده اليوم الاثنين. لا عجب إذاً، أن أسعار النفط الخام بنسبة 5 في المائة إلى ما دون 49 دولاراً للبرميل بعد اجتماع "أوبك" الخميس الماضي، ما يعكس شكوكاً في استراتيجية المنظمة. دارت حرب أسعار ضارية في مطلع العام بين السعودية وروسيا، ثالث وثاني أكبر منتج للنفط في العالم على التوالي، في سوق تعاني من تبعات الوباء، ما تسبب بتدهور الأسعار إلى أدنى مستوياتها منذ نحو عقدين، قبل في الوقت الذي تشير فيه دول أعضاء من منظمة أوبك، إلى شبه الاتفاق على تمديد خفض الإنتاج، الذي ينتهي مارس (آذار) المقبل، مع إمكانية مناقشة زيادته، غدا الخميس، ترسل روسيا، وهي على رأس المنتجين المتحالفين مع أوبك من خارجها وأضاف المصدر، أرامكو السعودية لم يسبق لها أن اتخذت مثل هذا الإجراء، حيث ستعتمد الأسعار الرسمية لبيع الخام في شهر مايو على ما ينتهي إليه اجتماع مجموعة أوبك بلس المُنتظر. يجتمع منتجو النفط من منظمة أوبك في فيينا غدا، وينضم إليهم منتجون مستقلون، على رأسهم روسيا في اليوم التالي ما يسمى «أوبك+»، للتباحث حول كيفية إدارة إمدادات الخام خلال العام المقبل، وسط تكهّنات دعا محمد باركيندو الأمين العام لمنظمة الدول المصدرة للبترول "أوبك"، إلى مواصلة العمل المشترك التاريخي بين دول أوبك وخارجها، معتبرا أن هذا التعاون يصب فى صالح المنتجين والمستهلكين والاقتصاد العالمي ككل.
أنهت «أوبك+»، أول أمس، محادثات دامت يومين، وقررت في ختامها عقد الاجتماع القادم للجنة المراقبة الوزارية المشتركة في 3 فبراير المقبل، على أن تعقد اجتماعها الموسّع للمجموعة في 4 مارس الذي يليه، وذلك وفقاً لبيان رسمي صادر تتكون عُصْبة (أو دول حلف) أوبك+ من 23 دولة (13 دولة من أوبك و10 دول من خارج أوبك). وكان أول اتفاق رسمي في 30 نوفمبر 2016. بعد سنة من المفاوضات الشّاقة بين أوبك والمصدرين للبترول من خارجها. لقد تم التوصل -للمرة الأولى- إلى الاتفاق